الوصف
إننا نحظى بفرصة واحدة فقط لإعداد طلابنا لمستقبل ليس لأيٍّ منّا توقعه على أي حال. ما الذي سنفعله بتلك الفرصة الواحدة؟ في ولايــــة كـــــارولاينا الشمالية، تحولت مدرسة آي بي كـــــومــبـــز الابتدائية من كونــــها مدرســـــة في أمسّ الــحــــاجة للتحســـين إلى المدرسة الجاذبة رقم 1 في الولايات المت
حدة.
في كندا، كانت مدرسة جوزيف ويلش مدرسةً ذات أداء عالٍ بالفعل، لكن رغم ذلك قفز مستوى رضا أولياء الأمور عمَّا يُدرَّس لأطفالهم من 67 إلى 98 بالمائة.
في البرازيل، رأت شركة أبريل التعليمية أثرًا عظيمًا على قوى العمل المستقبلية للبلدة ونفّذت منذ ذلك الحين نهجَ القائد في داخلي فيما يزيد على مائة مدرسةٍ.
وتحدث نتائج مشابهة خلال قارات آسيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا وجنوب المحيط الهادئ والشرق الأوسط وأجزاء من إفريقيا. ما المشترك بين تلك المدارس؟
كلٌّ منهم يدمج العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية في دروسه اليومية. النتائج ملهمةٌ، بما فيها مشكلاتٌ سلوكية أقل، ورضا أكبر من أولياء الأمور، وثقةٌ متصاعدة للطلاب وثقافات مدرسية متعاونة، وتحصيلٌ دراسي متحسنٌ، وفخرٌ أكبر للمعلمين، وتركيزٌ نقيٌّ على المهارات الحياتية للقرن الحادي والعشرين. ستجد بالداخل قصةَ بِدئِه وسببَ انتشاره حول العالم.