الوصف
نسا فى رغوة الشاي ابتسامتهُ
و راحَ
ولم يُوارِ الدربَ
أو يسلكهُ سِراً
كان ثُقبُ البابِ أعمى
لا يرى يدها
ولا يغفو على طرقاتها
لكنه معناهُ
من إذ غلقتهُ الآنَ
يرجعُ إذ يؤولُهُ
نسا فى رغوة الشاي ابتسامتهُ
و راحَ
ولم يُوارِ الدربَ
أو يسلكهُ سِراً
كان ثُقبُ البابِ أعمى
لا يرى يدها
ولا يغفو على طرقاتها
لكنه معناهُ
من إذ غلقتهُ الآنَ
يرجعُ إذ يؤولُهُ