الوصف
لا يمكن لأمة اليوم أن تعيش بمعزل عن العالم، فالأمم والشعوب يكمل بعضها بعضًا رغم اختلاف أعراقهم وأجناسهم ودياناتهم، والمسلمون جزء من هذا العالم الفسيح . مما جعلهم عرضة للأسئلة عن حقيقة دينهم ونبيهم وكتابهم وحضارتهم.
لا يمكن لأمة اليوم أن تعيش بمعزل عن العالم، فالأمم والشعوب يكمل بعضها بعضًا رغم اختلاف أعراقهم وأجناسهم ودياناتهم، والمسلمون جزء من هذا العالم الفسيح . مما جعلهم عرضة للأسئلة عن حقيقة دينهم ونبيهم وكتابهم وحضارتهم.